يعد كتاب تاريخ حلب للعظيمي المتوفي عام 1161 م من اقدم الكتب العربية التي عاصرت الحملة الصليبية الاولى والثانية وسيطرة الاتراك السلاجقة على حلب ودمشق وصولا لدولة الاتابكة التركمان عماد الدين الزنكي وابنه نور الدين الزنكي التي صارعت الحملات الصليبية قبيل قيام الدولة الايوبية التي أرخ لها ابن العديم واستقى العديد من مصادر كتبه من تاريخ حلب للعظيمي وهو كتابنا هذا.
الذي ذكر فيه العظيمي الاحداث التي مر بها وفق السنوات المتتالية. مقسما كتابه الى احداث كل سنة بسنتها على عادة مؤرخي ذلك الزمان.
ويمكن تبين محتوى الكتاب من الفهرس المنشور المرفق.
اضافة تعليق |
ارسل إلى صديق |
لا تزال الأسئلة والتكهنات كثيرة حول نشوء تنظيم "الماسونية" السري والذي يعرف باسم "عشيرة البناؤون الأحرار"، ومن الروايات الشائعة عن نشأة الماسونية المزيد
لم يثر رجل الجدل كما أثاره جرجي زيدان، فمنهم من اعتبره باحثاً وأديباً وصحفياً موسوعيا ومجدداً في إسلوب الطرح التاريخي، ومنهم من اعتبره مخرباً مزوراً للتاريخ عامة وللتاريخ الإسلامي خاصة المزيد
قلة يعرفون أن اسكندر فرح و هو من مواليد دمشق سنة 1851م حاز أعلى الدرجات الماسونية في تلك الفترة المبكرة من تاريخ سوريا و حقيقة الأمر أنه عندما تعين مدحت باشا المزيد
في مطلع العشرينات نشطت حركة بناء العقارات في محلة العزيزية سواء بهدف السكن أو التجارة. قام عدة أثرياء ببناء أبنية سكنية تشابه القصور للسكن فيها. المزيد
يعتبر بيت الخواجة فتحي انطاكي من أهم واقدم البيوت في محلة العزيزية، وتعود قصة بناء هذا البيت للقرن التاسع عشر عندما أدرك ثلاثة من تجار حلب في الربع الأخير من القرن التاسع عشر أن فرصة الربح كبيرة في حال المتاجرة بالاراضي المعدة المزيد
عند انتهاء الحرب العالمية الأولى عام 1918، انسحبت القوات التركية وحلفاءها الألمان من سوريا، و قد كان تعدادهم قد وصل إلى عشرة آلاف جندي ألماني، وخمسة عشر ألف جندي تركي، وحوالي اثنا عشر ألف جندي عربي موالين للعثمانيين المزيد