على الرغم من الغنى الكبير لمنطقة الجبول وبحيرتها وخاصة بمادة الملح الصخري الذي كان يعد مصدر ثروة كبير بعد استخراجه عبر التاريخ وخاصة في العهد العثماني حيث كانت ملاحة الجبول تعطى لمن يدفع المبلغ الاكبر
نقدم لكم الجزئين الاول والثاني مدموجين معا في ملف pdf واحد من الكتاب الثمين حلب الشهير بكتاب غاوبة والذين نستطيع أن نتبين فيه أن حلب مركز تنظيم ونقطة تلاقي خطوط التجارة الدولية
في عام 1810م قام الشاب الحلبي فتح الله صايغ برحلة طويلة كتب في نهايتها مذكراته الثمينة التي وصف فيها حال الناس والبلدان في المنطقة مطلع القرن التاسع عشر.
لعل عنوان هذا الكتاب القيم الذي أنجزته الدكتورة المرحومة نجوى عثمان قبل وفاتها يحمل الحقيقة التاريخية بأن كلس وغازي عنتاب مدينتين كانتا عبر التاريخ تابعتين لحلب
يُعد كتاب «تاريخ حلب الطبيعي»، للأخوين راسل وثيقة هامّة عن مدينة حلب في القرن الثامن عشر، وتنبع أهمية هذا الكتاب من أنّ مؤلفيه كانا قد أقاما في المدينة زهاء ثلاثين عاماً بصفتهما طبيبين
لعل والد الطفل فارس الخوري -وهو خوري مسيحي لبناني من الطائفة البروتستانتية و يعمل نجارا في قريته كفير حاصبيا - لم يكن يتوقع أن يصل ابنه فارس الذي ولد عام 1873م لهذه الشهرة والمجد في تاريخ سوريا.