بعدما تم نشر المقال الذي هوجم فيه الارثوذوكس واتهامهم بموالاة الماسونية وتحت عنوان "ارثوذكسي أم ماسوني" -كنا قد نشرناه في دار الوثائق سابقا - قام البطريرك الارثوذوكسي الانطاكي غريغوريوس حداد بنفي كل تهمة ماسونية عن الارثوذوكس فعاد الاب الياس ادراوس واصدر كتيبا ثانيا حمل اسم " كاهن ام ماسوني "اكد فيه ماسونية بعض الكهنة الارثوذوكس وعرض ان ينشر صور لهم باللباس الرسمي الماسوني وازداد الهجوم الكاثوليكي على المحافل وتم رفع وتيرته.
للحصول على كتيب كاهن أم ماسوني
عندما بدأت الحملة الممنهجة لتبييض صورة السلطان عبد الحميد عمدت بعض الكتابات العربية للترويج لقصة اليهود الدونمة ومحاولتهم شراء أجزاء من فلسطين ورفض السلطان عبد الحميد لذلك بطريقة بطولية مما دعا هؤلاء لخلعه المزيد
جاء في الفصل الأول المعنون : الشخصية الحميدية من كتاب "أوهام الذات المقدسة السلطان عبد الحميد لمؤلفه المحامي علاء السيد وذلك تحت تحت عنوان : رقابة المطبوعات الحيوية المزيد