في بدايات جنوح العماد مصطفى طلاس للتأليف والنشر وقبل تأسيس دار طلاس للنشر وفي عام 1979م تم تأليف هذا الكتاب الضخم والهام والذي تزيد عدد صفحاته عن ثمانمائة صفحة.
ويمكن تبين دقة وسعة مواضيعه من الفهرس المنشور المرفق.
يقال أن العماد طلاس رحمه الله كان يلجأ لمؤلفين متعددين لتأليف الكتب التي يضع اسمه عليها، ولا يمكن معرفة من الذي قام بتأليف هذا الكتاب الهام بشكل قطعي ودقيق.
صدرت عدة طبعات لاحقة لهذه الطبعة من الكتاب وتميزت هذه الطبعة بعدم وجود أية تعديلات عليها.
للحصول على ملف بصيغة pdf لكتاب الثورة العربية الكبرى -الطبعة الأولى1979م
اضافة تعليق |
ارسل إلى صديق |
لا تزال الأسئلة والتكهنات كثيرة حول نشوء تنظيم "الماسونية" السري والذي يعرف باسم "عشيرة البناؤون الأحرار"، ومن الروايات الشائعة عن نشأة الماسونية المزيد
لم يثر رجل الجدل كما أثاره جرجي زيدان، فمنهم من اعتبره باحثاً وأديباً وصحفياً موسوعيا ومجدداً في إسلوب الطرح التاريخي، ومنهم من اعتبره مخرباً مزوراً للتاريخ عامة وللتاريخ الإسلامي خاصة المزيد
قلة يعرفون أن اسكندر فرح و هو من مواليد دمشق سنة 1851م حاز أعلى الدرجات الماسونية في تلك الفترة المبكرة من تاريخ سوريا و حقيقة الأمر أنه عندما تعين مدحت باشا المزيد
في مطلع العشرينات نشطت حركة بناء العقارات في محلة العزيزية سواء بهدف السكن أو التجارة. قام عدة أثرياء ببناء أبنية سكنية تشابه القصور للسكن فيها. المزيد
عند انتهاء الحرب العالمية الأولى عام 1918، انسحبت القوات التركية وحلفاءها الألمان من سوريا، و قد كان تعدادهم قد وصل إلى عشرة آلاف جندي ألماني، وخمسة عشر ألف جندي تركي، وحوالي اثنا عشر ألف جندي عربي موالين للعثمانيين المزيد
يعتبر بيت الخواجة فتحي انطاكي من أهم واقدم البيوت في محلة العزيزية، وتعود قصة بناء هذا البيت للقرن التاسع عشر عندما أدرك ثلاثة من تجار حلب في الربع الأخير من القرن التاسع عشر أن فرصة الربح كبيرة في حال المتاجرة بالاراضي المعدة المزيد