كتاب "ابن سعود سياسته حروبه مطامعه ، د.مصطفى الحفناوي ، عن وليمز وآرمسترونج بتصرف" الطبعة الأولى 1934
بعدما أصدر البريطاني كابتن هارولد آرمسترونج Harold C. Armstrong كتابه الشهير "عبد العزيز آل سعود سيد الجزيرة العربية" في مطلع الثلاثينات من القرن العشرين، وكتب البريطاني كينيث وليامز Williams Kenneth كتابه " ابن سعود الملك التقي للجزيرة العربية" The Puritan King Of Arabiaعام 1933م.
قام الباحث المصري مصطفى الحفناوي في عام 1934م بإصدار كتابه "ابن سعود سياسته حروبه مطامعه" بعدما شجعه على ذلك الوزير والسفير المصري محمد علي علوبة باشا في وزارة النقراشي باشا أيام الملك فاروق والذي كان عائدا حينها من بلاد الحجاز ضمن وفد مصري توسط لابرام الصلح بين ابن سعود وإمام اليمن عام 1934م.
يعتبر هذا الكتاب من أوائل الكتب العربية التي درست تاريخ آل سعود ولا بد أن الكتب الاجنبية والعربية التي صدرت في تلك الفترة المبكرة كانت تندرج في سياق الترويج لابن سعود ودولته الناشئة.
لذلك تعتبر كتب مرجعية للافكار التي تم طرحها في البداية عن تلك الدولة والتي لا بد انه تمت اعادة تجميلها وتعديلها مع كبر شأن المملكة السعودية وزيادة ثراءها.
الكاتب الحفناوي حقوقي مصري أرسله النحاس باشا الى باريس لاعداد رسالة دكتوراه عن شركة قناة السويس في جامعة باريس وحاز الدكتوراه عام 1951 وهنئه الملك فاروق شخصيا ثم استعان به عبد النصر في صياغة قانون تأميم قناة السويس ، توفي الدكتور الحفناوي عام 1980.
للراغبين بالحصول على الكتاب النادر " "ابن سعود سياسته حروبه مطامعه ، د.مصطفى الحفناوي " الطبعة الأولى 1934 في ملف pdf.
لا تزال الأسئلة والتكهنات كثيرة حول نشوء تنظيم "الماسونية" السري والذي يعرف باسم "عشيرة البناؤون الأحرار"، ومن الروايات الشائعة عن نشأة الماسونية المزيد
لم يثر رجل الجدل كما أثاره جرجي زيدان، فمنهم من اعتبره باحثاً وأديباً وصحفياً موسوعيا ومجدداً في إسلوب الطرح التاريخي، ومنهم من اعتبره مخرباً مزوراً للتاريخ عامة وللتاريخ الإسلامي خاصة المزيد
قلة يعرفون أن اسكندر فرح و هو من مواليد دمشق سنة 1851م حاز أعلى الدرجات الماسونية في تلك الفترة المبكرة من تاريخ سوريا و حقيقة الأمر أنه عندما تعين مدحت باشا المزيد
في مطلع العشرينات نشطت حركة بناء العقارات في محلة العزيزية سواء بهدف السكن أو التجارة. قام عدة أثرياء ببناء أبنية سكنية تشابه القصور للسكن فيها. المزيد
عند انتهاء الحرب العالمية الأولى عام 1918، انسحبت القوات التركية وحلفاءها الألمان من سوريا، و قد كان تعدادهم قد وصل إلى عشرة آلاف جندي ألماني، وخمسة عشر ألف جندي تركي، وحوالي اثنا عشر ألف جندي عربي موالين للعثمانيين المزيد
يعتبر بيت الخواجة فتحي انطاكي من أهم واقدم البيوت في محلة العزيزية، وتعود قصة بناء هذا البيت للقرن التاسع عشر عندما أدرك ثلاثة من تجار حلب في الربع الأخير من القرن التاسع عشر أن فرصة الربح كبيرة في حال المتاجرة بالاراضي المعدة المزيد