مدرسة الاخوة المريمين - حلب 1939م شارع فيصل تحولت الى مدرسة وكنيسة جورج سالم عام 1946م.
في عام 1929م اشترى الرهبان المريميين أرضاً كانت عائدة لوقف جامع العثمانية الاسلامي مساحتها 18 الف متر بمبلغ 3500 ليرة ذهبية لبناء مدرسة ودير وكنيسة عليها في المنطقة التي ستكون لاحقاً شارع فيصل.
تم بناء المدرسة والدير والكنيسة وتم افتتاح المدرسة .
عند اقتراب جلاء القوات الفرنسية عن سوريا عام 1944 باع الاخوة المريميين البناء لمؤسسة جورج ومتيلد سالم بثلاثين ألف ليرة ذهبية لتكون مدرسة جورج سالم التابعة لمؤسسته الخيرية .
ونقلوا مدرستهم لاحقا الى الثكنة الفرنسية المسماة الثكنة الحمرا وهي مدرسة الفرير "الاخوة" حاليا بعدما قدمتها لهم الحكومة الفرنسية.
من ارشيف جاد موصللي
السابق | عرض الكل | التالي |
اضافة تعليق |
ارسل لصديق
|
لا تزال الأسئلة والتكهنات كثيرة حول نشوء تنظيم "الماسونية" السري والذي يعرف باسم "عشيرة البناؤون الأحرار"، ومن الروايات الشائعة عن نشأة الماسونية المزيد
لم يثر رجل الجدل كما أثاره جرجي زيدان، فمنهم من اعتبره باحثاً وأديباً وصحفياً موسوعيا ومجدداً في إسلوب الطرح التاريخي، ومنهم من اعتبره مخرباً مزوراً للتاريخ عامة وللتاريخ الإسلامي خاصة المزيد
قلة يعرفون أن اسكندر فرح و هو من مواليد دمشق سنة 1851م حاز أعلى الدرجات الماسونية في تلك الفترة المبكرة من تاريخ سوريا و حقيقة الأمر أنه عندما تعين مدحت باشا المزيد
في مطلع العشرينات نشطت حركة بناء العقارات في محلة العزيزية سواء بهدف السكن أو التجارة. قام عدة أثرياء ببناء أبنية سكنية تشابه القصور للسكن فيها. المزيد
يعتبر بيت الخواجة فتحي انطاكي من أهم واقدم البيوت في محلة العزيزية، وتعود قصة بناء هذا البيت للقرن التاسع عشر عندما أدرك ثلاثة من تجار حلب في الربع الأخير من القرن التاسع عشر أن فرصة الربح كبيرة في حال المتاجرة بالاراضي المعدة المزيد
عند انتهاء الحرب العالمية الأولى عام 1918، انسحبت القوات التركية وحلفاءها الألمان من سوريا، و قد كان تعدادهم قد وصل إلى عشرة آلاف جندي ألماني، وخمسة عشر ألف جندي تركي، وحوالي اثنا عشر ألف جندي عربي موالين للعثمانيين المزيد