نقدم لكم أعداد السنة الأولى من جريدة البلاغ النادرة. لصاحبيها محمد ميرزا الباقر ونصوح بكداش.
محمد ميرزا الباقر من مواليد صيدا 1892م، درس الشرع الاسلامي والحقوق وبدأ شابا في مجال العمل الصحفي مع الصحفي المخضرم نصوح بكداش.
وصفت نفسها جريدة البلاغ بأنها: جريدة إصلاحية سياسية، دعت إلى الجامعة الإسلامية وإلى الجهاد، وكان شعارها الكلمات الثلاث : الدين والله والملة.
ثم إضيف إليها شعار: نعمل على إحياء الجامعة الإسلامية في أقطار المعمورة.=
روجت للدولة العثمانية كدولة خلافة إسلامية، على الرغم من أن رجال الاتحاد والترقي كانوا هم الماسكين بزمام الدولة العثمانية زمن صدور الجريدة عام 1911.
في مطلع سنتها الثانية وصل عدد صفحاتها إلى تسع صفحات بعد أن انطلقت بأربع صفحات.
للراغبين بالحصول على ملف pdf
اضافة تعليق |
ارسل إلى صديق |
لا تزال الأسئلة والتكهنات كثيرة حول نشوء تنظيم "الماسونية" السري والذي يعرف باسم "عشيرة البناؤون الأحرار"، ومن الروايات الشائعة عن نشأة الماسونية المزيد
لم يثر رجل الجدل كما أثاره جرجي زيدان، فمنهم من اعتبره باحثاً وأديباً وصحفياً موسوعيا ومجدداً في إسلوب الطرح التاريخي، ومنهم من اعتبره مخرباً مزوراً للتاريخ عامة وللتاريخ الإسلامي خاصة المزيد
قلة يعرفون أن اسكندر فرح و هو من مواليد دمشق سنة 1851م حاز أعلى الدرجات الماسونية في تلك الفترة المبكرة من تاريخ سوريا و حقيقة الأمر أنه عندما تعين مدحت باشا المزيد
في مطلع العشرينات نشطت حركة بناء العقارات في محلة العزيزية سواء بهدف السكن أو التجارة. قام عدة أثرياء ببناء أبنية سكنية تشابه القصور للسكن فيها. المزيد
عند انتهاء الحرب العالمية الأولى عام 1918، انسحبت القوات التركية وحلفاءها الألمان من سوريا، و قد كان تعدادهم قد وصل إلى عشرة آلاف جندي ألماني، وخمسة عشر ألف جندي تركي، وحوالي اثنا عشر ألف جندي عربي موالين للعثمانيين المزيد
يعتبر بيت الخواجة فتحي انطاكي من أهم واقدم البيوت في محلة العزيزية، وتعود قصة بناء هذا البيت للقرن التاسع عشر عندما أدرك ثلاثة من تجار حلب في الربع الأخير من القرن التاسع عشر أن فرصة الربح كبيرة في حال المتاجرة بالاراضي المعدة المزيد