يمكن تبين مواضيع الكتاب من الفهرس المنشور المرفق.
ولد مؤلف هذا الكتاب الهام عبد القادر المغربي في اللاذقية عام 1867م ، وهو من أسرة علمية عريقة و هم أصلا من تونس ولذلك لقب أجداده بالمغربي، فأبوه الشيخ مصطفى بن أحمد بن عبد القادر بن عبد الرحمن المغربي، تولّى نيابة القضاء في اللاذقية وطرابلس الشام كما تولّى نيابة محكمة الميدان الشرعية في دمشق، وعكف أواخر حياته على العبادة ودراسة كتب العلم
استطاع مؤلف الكتاب عبد القادر أن يجتمع بالإمامين عبده والأفغاني وأفاد من صحبتهما واجتهد في السير على غرارهما وكان يتتبع آثارهما ويقرأ لهما.
عُهِد إليه بتدريس اللغة والآداب العربية في كلية الحقوق بالجامعة السورية، كما أصدر الملك فؤاد ملك مصر مرسوماً بتسمية المغربي عضواً عاملاً في مجمع اللغة العربية
ترأس مجمع دمشق العلمي، واستأنف بحوثه العلمية واللغوية وإلقاء المحاضرات الشيِّقة الممتعة، وفي عام 1941م انتخب عضواً في (المجمع العلمي العراقي) في بغداد، فكان يَمُد هذه المجامع الثلاثة بآرائه وبحوثه التاريخية والأدبية واللَغوية دون انقطاع.
وافاه الأجل في 7 حزيران عام 1956م.
في كتابه الجريء هذا ، يبحث المغربي فيما يعرض للغة العربية من تكاثر كلماتها بواسطتي الاشتقاق والتعريب.
وأن التعريب طبيعي في لغتنا وفي غيرها من اللغات.
وأن استعمال المعرب لا يحط من قدر فصاحة الكلام والاستشهاد على ذلك. في دعوة غير مسبوقة حينها لتعريب الكلمات الاجنبية واستعمالها في اللغة العربية .
لطلب النسخة النادرة بصيغة ملف رقمي pdf من الطبعة الأولى من كتاب الاشتقاق والتعريب الصادرة عام 1909م
اضافة تعليق |
ارسل إلى صديق |
لا تزال الأسئلة والتكهنات كثيرة حول نشوء تنظيم "الماسونية" السري والذي يعرف باسم "عشيرة البناؤون الأحرار"، ومن الروايات الشائعة عن نشأة الماسونية المزيد
لم يثر رجل الجدل كما أثاره جرجي زيدان، فمنهم من اعتبره باحثاً وأديباً وصحفياً موسوعيا ومجدداً في إسلوب الطرح التاريخي، ومنهم من اعتبره مخرباً مزوراً للتاريخ عامة وللتاريخ الإسلامي خاصة المزيد
قلة يعرفون أن اسكندر فرح و هو من مواليد دمشق سنة 1851م حاز أعلى الدرجات الماسونية في تلك الفترة المبكرة من تاريخ سوريا و حقيقة الأمر أنه عندما تعين مدحت باشا المزيد
في مطلع العشرينات نشطت حركة بناء العقارات في محلة العزيزية سواء بهدف السكن أو التجارة. قام عدة أثرياء ببناء أبنية سكنية تشابه القصور للسكن فيها. المزيد
عند انتهاء الحرب العالمية الأولى عام 1918، انسحبت القوات التركية وحلفاءها الألمان من سوريا، و قد كان تعدادهم قد وصل إلى عشرة آلاف جندي ألماني، وخمسة عشر ألف جندي تركي، وحوالي اثنا عشر ألف جندي عربي موالين للعثمانيين المزيد
يعتبر بيت الخواجة فتحي انطاكي من أهم واقدم البيوت في محلة العزيزية، وتعود قصة بناء هذا البيت للقرن التاسع عشر عندما أدرك ثلاثة من تجار حلب في الربع الأخير من القرن التاسع عشر أن فرصة الربح كبيرة في حال المتاجرة بالاراضي المعدة المزيد