كتبت الصحفية نور الخطيب معرفة عن مؤلف الكتاب الطبيب المحبوب : الدكتور سمير انطاكي هو من مواليد حلب /1946/، والده الدكتور رولان أنطاكي، يحمل دكتوراه في الطب البشري من جامعة القديس يوسف ، بيروت، عاد بعدها للاستقرار في حلب ، يجيد اللغة العربية والإفرنسية والإنكليزية.
من هواياته: التصوير الضوئي.
وهوزميل المجمع الكندي للجراحين، ولديه شهادة اختصاص من مقاطعة كيبيك "كندا " وحائز على شهادة البورد الأمريكي. عمل محاضراً في كلية الطب في جامعة "حلب" ومشفاها، كما عمل لمدة ستة أشهر في مشفى "الملك خالد" التخصصي للعيون في "الرياض" وهو مسؤول علمي في الجمعية السورية لأطباء العين لسنين عديدة ورئيساً لها، وهو من نظّم العديد من مؤتمراتها.
شارك بشكل فعال في العديد من المؤتمرات الطبية العينية في البلاد العربية وفي كثير من البلدان وألقى أكثر من خمسين محاضرة علمية فيها ، كما نُشر له أكثر من اثني عشر مقالاً طبياً.
عضو في جمعيات وروابط كثيرة يصعب إحصاؤها، وهو مؤسس المركز العيني المتطور في مشفى الكلمة بحلب .
مؤلفاته الطبية:
1- "محاضرات في القسم الخلفي للعين والطرق والمراكز البصرية".
2- "العين هذا الجهاز العجيب" كتاب شعبي.
3- "العينية المصورة للطبيب الممارس وطالب الطب" .
4- "المرشد في زرع العدسات في الغرفة الخلفية في العين"
5- "أنا عينك يا ماهر" كتيب توعية للأطفال .
مؤلفات طبية مترجمة:
1-" المرشد للعاملين الصحيين في الخطوط الأولى"
2-"تطور حاسة الرؤية والجهاز البصري"
مؤلفاته غير الطبية:
1- " الحب أعمى" ، حلب ، /1993/
2- "رواد طب العيون في سورية"
3- "الدكتور روبيرت جبه جيان ، قرن من العطاء" .
4- إحسان شيط الطبيب الإنسان/ 2003/ .
5- يوسف صابوني فارس الألوان المائية /2007/ .
6- صورة حلب لدى الرحالة والزوار .
7- مقالات عديدة وقصص قصيرة نشرتها له مجلة الضاد الحلبية وجريدة الديار والنهار اللبنانية وجريدة الجماهير الحلبية ، وعدة مجلات وجرائد في الولايات المتحدة وكندا.
تُرجم العديد من مقالاته وحكاياته وقصصه إلى الأرمنية ونُشرت في العديد من الجرائد الأرمنية
اضافة تعليق |
ارسل إلى صديق |
لا تزال الأسئلة والتكهنات كثيرة حول نشوء تنظيم "الماسونية" السري والذي يعرف باسم "عشيرة البناؤون الأحرار"، ومن الروايات الشائعة عن نشأة الماسونية المزيد
لم يثر رجل الجدل كما أثاره جرجي زيدان، فمنهم من اعتبره باحثاً وأديباً وصحفياً موسوعيا ومجدداً في إسلوب الطرح التاريخي، ومنهم من اعتبره مخرباً مزوراً للتاريخ عامة وللتاريخ الإسلامي خاصة المزيد
قلة يعرفون أن اسكندر فرح و هو من مواليد دمشق سنة 1851م حاز أعلى الدرجات الماسونية في تلك الفترة المبكرة من تاريخ سوريا و حقيقة الأمر أنه عندما تعين مدحت باشا المزيد
في مطلع العشرينات نشطت حركة بناء العقارات في محلة العزيزية سواء بهدف السكن أو التجارة. قام عدة أثرياء ببناء أبنية سكنية تشابه القصور للسكن فيها. المزيد
عند انتهاء الحرب العالمية الأولى عام 1918، انسحبت القوات التركية وحلفاءها الألمان من سوريا، و قد كان تعدادهم قد وصل إلى عشرة آلاف جندي ألماني، وخمسة عشر ألف جندي تركي، وحوالي اثنا عشر ألف جندي عربي موالين للعثمانيين المزيد
يعتبر بيت الخواجة فتحي انطاكي من أهم واقدم البيوت في محلة العزيزية، وتعود قصة بناء هذا البيت للقرن التاسع عشر عندما أدرك ثلاثة من تجار حلب في الربع الأخير من القرن التاسع عشر أن فرصة الربح كبيرة في حال المتاجرة بالاراضي المعدة المزيد