تأسست جريدة الفرات الرسمية في مدينة حلب عام 1867م بدعم وتوجيه من والي حلب المؤرخ التركي المعروف« جودت باشا» واستمرت في الصدور حتى عام 1918م، عندما تحول اسمها الى جريدة حلب الرسمية.
وحررت باللغتين التركية والعربية ثم أضيفت الأرمنية لفترة محدودة ثم ألغيت. عمل عبد الرحمن الكواكبي محررا فيها لفترة محدودة. يمكن لمن يقرأ ما فيها الاطلاع بشكل أكبر على اسلوب الحياة اليومية في ذلك الوقت بحلب وبشكل موثق.
الأعداد المتوفرة منها هي في مجلد ضم اعداداً صدرت ما بين عامي 1868 حتى 1886 م وهي من أندر الأعداد في العالم، قسم منها مكتوب باللغات الثلاث العربية والأرمنية و العثمانية.
عدد صفحات المجلد 512 صفحة
يمكن لمن يرغب بالحصول على نسخة PDF.
اضافة تعليق |
ارسل إلى صديق |
لا تزال الأسئلة والتكهنات كثيرة حول نشوء تنظيم "الماسونية" السري والذي يعرف باسم "عشيرة البناؤون الأحرار"، ومن الروايات الشائعة عن نشأة الماسونية المزيد
لم يثر رجل الجدل كما أثاره جرجي زيدان، فمنهم من اعتبره باحثاً وأديباً وصحفياً موسوعيا ومجدداً في إسلوب الطرح التاريخي، ومنهم من اعتبره مخرباً مزوراً للتاريخ عامة وللتاريخ الإسلامي خاصة المزيد
قلة يعرفون أن اسكندر فرح و هو من مواليد دمشق سنة 1851م حاز أعلى الدرجات الماسونية في تلك الفترة المبكرة من تاريخ سوريا و حقيقة الأمر أنه عندما تعين مدحت باشا المزيد
في مطلع العشرينات نشطت حركة بناء العقارات في محلة العزيزية سواء بهدف السكن أو التجارة. قام عدة أثرياء ببناء أبنية سكنية تشابه القصور للسكن فيها. المزيد
عند انتهاء الحرب العالمية الأولى عام 1918، انسحبت القوات التركية وحلفاءها الألمان من سوريا، و قد كان تعدادهم قد وصل إلى عشرة آلاف جندي ألماني، وخمسة عشر ألف جندي تركي، وحوالي اثنا عشر ألف جندي عربي موالين للعثمانيين المزيد
يعتبر بيت الخواجة فتحي انطاكي من أهم واقدم البيوت في محلة العزيزية، وتعود قصة بناء هذا البيت للقرن التاسع عشر عندما أدرك ثلاثة من تجار حلب في الربع الأخير من القرن التاسع عشر أن فرصة الربح كبيرة في حال المتاجرة بالاراضي المعدة المزيد