في عام 1951م نشرت مطبعة الضاد بحلب نسخة محدودة العدد لتوزع بشكل خاص مع إهداء من المؤلف الأسدي لعدد محدود من الوجهاء والأعيان والمثقفين.
ربما كي يستطيع الأسدي الحصول على بعض المال باعتباره كان يعاني من ضائقة مالية شديدة حينها ، وكانت هذه هي العادة حينها بتقديم الكتاب هدية بدل بيعه ويدفع حينها المهدى اليه مبلغا غير محدد من المال كدعم للكاتب.
فسر الاسدي في كتابه هذا "حلب : الجانب اللغوي من الكلمة" اسم المدينة تفسيرا غريبا قال فيه ان الاسم مؤلف من مقطعين هو : حل لب فقال ان حلب تشير الى مكان ولب تشير الى التجمع وبالتالي فالاسم يعني مكان التجمع !!!!
اضافة تعليق |
ارسل إلى صديق |
لا تزال الأسئلة والتكهنات كثيرة حول نشوء تنظيم "الماسونية" السري والذي يعرف باسم "عشيرة البناؤون الأحرار"، ومن الروايات الشائعة عن نشأة الماسونية المزيد
لم يثر رجل الجدل كما أثاره جرجي زيدان، فمنهم من اعتبره باحثاً وأديباً وصحفياً موسوعيا ومجدداً في إسلوب الطرح التاريخي، ومنهم من اعتبره مخرباً مزوراً للتاريخ عامة وللتاريخ الإسلامي خاصة المزيد
قلة يعرفون أن اسكندر فرح و هو من مواليد دمشق سنة 1851م حاز أعلى الدرجات الماسونية في تلك الفترة المبكرة من تاريخ سوريا و حقيقة الأمر أنه عندما تعين مدحت باشا المزيد
في مطلع العشرينات نشطت حركة بناء العقارات في محلة العزيزية سواء بهدف السكن أو التجارة. قام عدة أثرياء ببناء أبنية سكنية تشابه القصور للسكن فيها. المزيد
عند انتهاء الحرب العالمية الأولى عام 1918، انسحبت القوات التركية وحلفاءها الألمان من سوريا، و قد كان تعدادهم قد وصل إلى عشرة آلاف جندي ألماني، وخمسة عشر ألف جندي تركي، وحوالي اثنا عشر ألف جندي عربي موالين للعثمانيين المزيد
يعتبر بيت الخواجة فتحي انطاكي من أهم واقدم البيوت في محلة العزيزية، وتعود قصة بناء هذا البيت للقرن التاسع عشر عندما أدرك ثلاثة من تجار حلب في الربع الأخير من القرن التاسع عشر أن فرصة الربح كبيرة في حال المتاجرة بالاراضي المعدة المزيد