هي جريدة سياسية تجارية كانت تصدر مرتين في الاسبوع
يذكر أن أصل هذه الجريدة يعود لجريدة "النفير العثماني" التي أنشأها إبراهيم زكا -هو من مواليد حيفا حوالي عام 1870- وصدرت في الإسكندرية عام 1902م،
وفي أعقاب العودة للعمل بالدستور العثماني في سنة 1908، انتقلت الصحيفة إلى يدي شقيقه إيليا زكا - هو من مواليد حيفا حوالي عام 1875- خريج الكلية الإكليريكية الروسية ( السميتار الروسي )في الناصرة الذي أصدرها في القدس عام 1908، بعدما غير اسمها من النفير العثماني الى "النفير".
وفي سنة 1913 انتقل إصدار الجريدة الى مدينة مسقط رأس ايليا زكا وهي حيفا. كما حصل مع معظم الصحف توقفت النفير عن الصدور خلال الحرب العالمية الأولى لتعود بعد انتهائها إلى الصدور في 23 أيلول 1919.
تعتبر أعداد هذه الجريدة مصدرا مهما لدراسة الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية في فلسطين مع بدايات ظهور الصراع العلني مع الصهيونية فيها.
للحصول على مجلد بصيغة pdf من الجريدة النادرة "النفير" لعام 1920م
لا تزال الأسئلة والتكهنات كثيرة حول نشوء تنظيم "الماسونية" السري والذي يعرف باسم "عشيرة البناؤون الأحرار"، ومن الروايات الشائعة عن نشأة الماسونية المزيد
لم يثر رجل الجدل كما أثاره جرجي زيدان، فمنهم من اعتبره باحثاً وأديباً وصحفياً موسوعيا ومجدداً في إسلوب الطرح التاريخي، ومنهم من اعتبره مخرباً مزوراً للتاريخ عامة وللتاريخ الإسلامي خاصة المزيد
قلة يعرفون أن اسكندر فرح و هو من مواليد دمشق سنة 1851م حاز أعلى الدرجات الماسونية في تلك الفترة المبكرة من تاريخ سوريا و حقيقة الأمر أنه عندما تعين مدحت باشا المزيد
في مطلع العشرينات نشطت حركة بناء العقارات في محلة العزيزية سواء بهدف السكن أو التجارة. قام عدة أثرياء ببناء أبنية سكنية تشابه القصور للسكن فيها. المزيد
عند انتهاء الحرب العالمية الأولى عام 1918، انسحبت القوات التركية وحلفاءها الألمان من سوريا، و قد كان تعدادهم قد وصل إلى عشرة آلاف جندي ألماني، وخمسة عشر ألف جندي تركي، وحوالي اثنا عشر ألف جندي عربي موالين للعثمانيين المزيد
يعتبر بيت الخواجة فتحي انطاكي من أهم واقدم البيوت في محلة العزيزية، وتعود قصة بناء هذا البيت للقرن التاسع عشر عندما أدرك ثلاثة من تجار حلب في الربع الأخير من القرن التاسع عشر أن فرصة الربح كبيرة في حال المتاجرة بالاراضي المعدة المزيد