يشمل هذا الكتاب المؤلف من 140صفحة : جدول بالمحصولات الزراعية لكل سناجق واقضية الولاية وجدول احصائي بالواردات والمصروفات وعدد العساكر للدولة العثمانية ولعدة دول اجنبية وجدول بالخانات والمكاتب
يستعرض الصحفي الدمشقي وجيه الحفار في كتابه الهام الدستور والحكم في الجمهورية السورية مراحل إصدار الدساتير السورية منذ نهايات العشرينات في القرن العشرين وحتى نهاية الأريعينات ما قبل انقلاب حسني الزعيم.
كانت ولاية سورية تضم : سنجق شام شريف وسنجق القدس وسنجق بيروت وسنجق طرابلس الشام وسنجق عكا وسنجق بلقا وسنجق حماه وسنجق حوران , في الدرجة الثانية من التوزيع الاداري
صدرت هذه الدفعة الثامنة عشر في 212 صفحة ، كان السلطان عبد الحميد الثاني قد تبوأ الحكم في السلطنة العثمانية واستقر الحكم له نسبيا. ويمكن تبين التغييرات التي حدثت في اسلوب الحكم من خلال المنشور في هذه الدفعة.
كانت ولاية سورية تضم : سنجق شام شريف وسنجق القدس وسنجق بيروت وسنجق طرابلس الشام وسنجق عكا وسنجق بلقا وسنجق حماه وسنجق حوران , في الدرجة الثانية من التوزيع الاداري
صدرت هذه الدفعة السادسة عشر في 222 صفحة ، كان السلطان عبد الحميد الثاني قد تبوأ الحكم في السلطنة العثمانية واستقر الحكم له نسبيا. ويمكن تبين التغييرات التي حدثت في اسلوب الحكم من خلال المنشور في هذه الدفعة.
صدرت هذه الدفعة السادسة عشر في 230 صفحة ، بعد انقطاع لمدة عام واحد هو 1886م الذي لم تصدر فيه دفعة سالنامة، وكان السلطان عبد الحميد الثاني قد تبوأ الحكم في السلطنة العثمانية واستقر الحكم له نسبيا. ويمكن تبين التغييرات التي حدثت في اسلوب الحكم
صدرت هذه الدفعة الخامسة عشرة في 240 صفحة ، وكان السلطان عبد الحميد الثاني قد تبوأ الحكم في السلطنة العثمانية واستقر الحكم له نسبيا. ويمكن تبين التغييرات التي حدثت في اسلوب الحكم من خلال المنشور في هذه الدفعة.
اليوم نعرض الدفعة الرابعة من سالنامة ولاية سورية وهي من الاعداد النادرة. الجدير بالذكر ان ولاية سورية عام 1872م لم تكن تضم حلب بل كانت لحلب ولاية مستقلة عن ولاية سوريا. وكانت تصدر لها سالنامة خاصة عرضنا اعدادها النادرة.